THE DEFINITIVE GUIDE TO خدمات العلاج النفسي

The Definitive Guide to خدمات العلاج النفسي

The Definitive Guide to خدمات العلاج النفسي

Blog Article

يستند قرار العلاج على مدى تأثير اضطراب القلق المتعمم بشكل ملحوظ في قدرتك على أداء وظائفك في حياتك اليومية. أهم علاجين لاضطراب القلق المتعمم هما العلاج النفسي والأدوية.

We aim to assist the widest array of browsers and assistive technologies as possible, so our users can choose the greatest fitting instruments for them, with as several constraints as is possible.

أنواع مختلفة من الأدوية تستخدم للمساعدة على إراحة الأعراض بناء على نوع اضطراب القلق الذي لديك وما إذا كنت أيضًا مصاب بمشاكل صحة عقلية أو بدنية أخرى. على سبيل المثال:

ضع أهدافا واقعية: ضع في اعتبارك وضع أهداف واقعية لنفسك خلال فترات الحزن.

البنزوديازيبينات. في ظروف محددة، قد يصف طبيبك أحد عقاقير البنزوديازيبينات للتخفيف من أعراض القلق. وتُستخدم هذه المهدئات بشكل عام للتخفيف من القلق الحاد مدد قصيرة فقط.

هل يتوجب عليّ زيارة طبيب نفسي أو اختصاصي علم النفس أو غيرهما من مقدمي خدمات الصحة النفسية؟

أثبتت العديد من الدراسات فعالية الاستشارات النفسية عن بعد وأنها أكثر فائدة عن العلاج التقليدي، حيث يصبح المريض النفسي أكثر استقرارًا وراحة أثناء التحدث عن المشكلات التي تؤرقه بعيداً عن الشعور بالخوف والخجل في حالة التحدث وجهًا لوجه بشكل فعلي.

أيادي هي منصة الكترونية للاستشارات النفسية الأونلاين في الوطن العربي. نوفّر مساحة آمنة للأشخاص الباحثين عن دعم نفسي وعاطفي ومعنوي للتواصل مع خبراء مؤهلين عن طريق تطبيق آمن وبأعلى معايير الخصوصية.

المعلومات الطبية، بما في ذلك الحالات الصحية البدنية أو العقلية الأخرى التي تم تشخيص إصابتك بها

وقد تحسّن من حالتك استشارات نفسية المزاجية وتساعدك على البقاء في صحة جيدة. ابدأ ببطء وتدريجيًا ثم زِد مقدار الأنشطة وكثافتها.

لكن، قد تحتاج إلى رؤية متخصص في الصحة العقلية إذا كان لديك قلق شديد. المعالج النفسي هو طبيب متخصص في تشخيص ومعالجة حالات الصحة العقلية.

قم بأنشطة اجتماعية. لا تدع القلق يعزلك عن أحبائك أو الأنشطة الممتعة. يمكن للتفاعل الاجتماعي والعلاقات الطيبة التخفيف من القلق.

يمكن أن يساعدك الانخراط في الهوايات أو المنافذ الإبداعية أو الأنشطة التي تمنحك السرور على تحسين حالتك المزاجية.

ويمكن أن تساهم الضغوطات المتواترة، مثل مشاكل العلاقات المستمرة أو الصعوبات المتعلقة بالعمل، في مواصلة انخفاض الحالة المزاجية.

Report this page